الاثنيـن 21 صفـر 1433 هـ 16 يناير 2012 العدد 12102







لمسات

أسهم مايكل كورس تشهد ارتفاعا متزايدا رغم الظروف غير المستقرة
اسم مايكل كورس يتردد في كل مكان في السنوات الأخيرة. فقد انتشرت محلاته في كل مكان حول العالم، بما في ذلك افتتاحه محلا ضخما في باريس، كما أن ساعاته الذهبية الكبيرة أصبحت من الهدايا التي تقدم في كل المناسبات، عدا أنه كعضو في لجنة التحكيم في برنامج «مشروع عرض الأزياء» أو «بروجيكت ران واي»، أصبح شخصية تلفزيونية
الخبراء يبحثون والمرأة تترقب
كانت الرموش الطويلة، ولا تزال، علامة من علامات الأنوثة والجمال. مثل الحواجب، يمكنها أن تغير من شكل الوجه وتضعه في إطار جذاب، وبتكلفة لا تساوي سوى جزء صغير من تكلفة عملية تجميل جراحية أو شبه جراحية. ورغم أن أساليب إبراز هذه الرموش وتلوينها تغيرت، فإن الرأي فيها لم يتغير عبر الحضارات والثقافات. كل ما
للعناية بالعنق.. طقوس
من الأخطاء الشائعة التي ترتكبها المرأة أنها تهتم بجمالها الوجه والشعر وتغفل أهمية العنق وحقه في الاهتمام. فالعنق هو صلة الوصل بين الوجه والجسد، وبالتالي يعتبر مظهره شرطا أساسيا لاكتمال الجمال، ثم إن كونه معرضا لكل المتغيرات، كالحرارة والبرودة وأشعة الشمس، تعرضه للأذى الذي يظهر في ترهل جلده ونفور عروقه.
لبنان يسحب بساط «الجمال» من مصر
لكل عصر ذوقه وأناقته، وإذا كانت الفنانات اللبنانيات يعطين مثلا للفتيات العربيات في الجمال والأناقة في الوقت الحالي، ففي مخيلة معظم النساء العربيات ارتسمت صور لفنانات مصريات من العصر الذهبي للسينما المصرية في الخمسينات والستينات من القرن الماضي، كرائدات وقائدات في هذا المجال. فما إن كانت نادية لطفي أو
كارل لاغرفيلد وحملة ديمقراطية جديدة
عندما يبلغ المرء 78 عاما فإنه حتما يميل إلى الراحة وأخذ الأمور ببطء خصوصا أنه يكون قد تقاعد منذ سنوات. هذا ما يتبادر إلى الذهن للوهلة الأولى، لكن الأمر غير ذلك تماما بالنسبة لمصمم دار «شانيل» المخضرم، كارل لاغرفيلد. فالملاحظ أنه كلما تقدم في العمر زادت مسؤولياته، أو بالأحرى الأنشطة والأعمال التي يقوم
الرياضة سيف ذو حدين.. قد تحسن العلاقة الزوجية أو تضرّ بها
تفاصيل صغيرة واختلافات بسيطة يمكن أن تؤثر على العلاقة بين الزوجين. هذه التفاصيل قد تأخذ شكل منافسة لفرض الذات، تبدأ داخل غرفة المعيشة حول من يمسك بالريموت كنترول. فالزوج يريد متابعة مباراة في كرة القدم بينما تريد الزوجة متابعة فيلم أو برنامج حول نجوم المجتمع. وغني عن القول: إنه لا أحد منهما يحب التنازل
طوني قهوجي.. مهندس ديكور يؤمن بأن «القليل كثير»
عندما تدخل منزل المخرج طوني قهوجي يغمرك شعور بالسكينة ويتملكك الصمت لأن كل ما فيه يقودك لاشعوريا صوب المطلق. فلا لوحات معلقة على الجدران، ولا صحون سجائر على الطاولات، ولا وسادات على الكنبات، ولا سجاد على الأرض، ولا قطع إنارة متناثرة هنا وهناك. كل ما يلفت نظرك عند دخوله هو الأبيض الذي يغلف المفروشات
مواضيع نشرت سابقا
الـ«توكسيدو».. المظهر الخاص
أزياء من صوف وكشمير
فن التمييز بين الخامات
العنب.. فيتامين البشرة
«القليل كثير» مهما كانت الألوان
ديكور يحاكي روح نيوريوك الصاخبة وتوقها للهدوء والمستقبل
تأثير كيت يثير حفيظة صناع الموضة ويحفزهم
«هرميس».. الدار التي تجمع العاطفة بالعقل
ميلا كونيس.. وجه ديور الجديد
حملة تطالب بجمال «مهذب»